هسبريس
Bookmarks
نزاع حول إرث يتسبب في نفوق مواشي ودواب بجماعة الحوزية
تعرضت مجموعة من المواشي والدواب بدوار "الزحيحيف" التابع ترابيا لجماعة الحوزية للنفوق عقب تسميمها من طرف أحد الأشخاص الذي أشارت إليه أصابع ساكنة الدوار المذكور بالاتهام،
المـزيـدكأس إفريقيا 2015 بطنجة والرباط ومراكش وأكادير
أعلنت الكوندفرالية الإفريقية لكرة القدم أن 51 دولة أكدت مشاركتها في تصفيات كأس إفريقيا للأمم 2015، التي ستقام مرحلتها النهائية بالمغرب في الفترة ما بين 17 يناير و15 فبراير 2015
المـزيـدأغنى رجال الأعمال المغاربة لعام2013
يقوم إقتصاد دولة المغرب علي الإقتصاد الحر مما يؤهل المغرب لجلب استثمارات تقدر بمليار نسمة للتصدير للأسواق الأجنبية، ويساعده على ذلك موقعه الإستراتيجي.
المـزيـدCategories
Popular Posts
-
إن فكرة استخدام الجهاز اللوحي السهل الحمل تروق لنا، إذ يمكن استخدامه للبريد الإلكتروني، وتدوين الملاحظات، والعروض، والدخول إلى الإنترنت،...
-
يحيى مرشان (كوا دُ نوف) تلقى المختص في تحليل المعطيات الرقمية للخصوم ضمن الطاقم التقني الموجود بالمنتخب الوطني فتحي جمال ضربة موجعة ...
-
يعتقد الكثيرون أن معدل الذكاء مرتبط بانتماء الإنسان إلى مجموعة عرقية معينة، إلا أن الدراسات العلمية تثبت أن المحيط الاجتماعي والأحكام ...
-
أعلنت مؤسسة "التربية من أجل التشغيل" فرع المغرب٬ مساء أمس الاثنين بالدار البيضاء٬ عن إطلاق مشروع "المراد" الذي سي...
-
لقي العداء المغربي عبد الرحيم الكومري مصرعه٬ صباح اليوم السبت٬ على إثر حادثة سير على الطريق الرابطة بين مدينتي تمارة والرباط. وأكد ر...
-
أعلن بلاغ للديوان الملكي٬ يوم الخميس٬ أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس٬ نصره الله٬ تلقى ٬اليوم٬ اتصالا هاتفيا من السيد باراك أوباما...
-
أعطى كل من لحسن الداودي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، وعبد القادر عمارة، وزير التجارة والصناعة والتكنولوجيا...
Popular Posts
Subscribe Via Email
Sign up for our newsletter, and well send you news and tutorials on web design, coding, business, and more! You'll also receive these great gifts:
تابعنا عبر الفيسبوك
تابعنا عبر تويتر
السبت، 28 سبتمبر 2013
هكذا كان بوتفليقة يعتبر نفسه من "رعايا" الملك الراحل الحسن الثاني
ما فتئت علاقة الملك الراحل الحسن الثاني بالرؤساء الجزائريين الذين تعاقبوا على حكم بلادهم، خاصة علاقته بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة، تُغْري الكثيرين من مراقبين ومحللين وإعلاميين، كما لا تزال يُسكَب من أجل مناقشة أسرارِها المدادُ، وتُفرَد لسبر أغوارها البرامجُ التلفزية، وذلك بالرغم من رحيل العاهل المغربي عن الدنيا قبل سنوات عدة، ومرض الرئيس الجزائري الذي لازم جسده العليل منذ 2005.
وفي هذا السياق سلطت أخيرا إحدى حلقات برنامج "بدون تنازلات"، الذي يقدمه الإعلامي الفرنسي فيليب روبيشون، على قناة Berbere TV، الضوء على تفاصيل من الحياة السياسية للرئيس بوتفليقة، وخاصة فيما يتعلق بخلفيات وأسرار علاقته مع الملك الراحل الحسن الثاني.
الصحافي الجزائري الفرنكوفوني محمد سيفاوي، مؤلف كتاب "بوتفليقة: عرابوه وخُدامه"، كشف في هذا البرنامج عن التحليل النفسي للمواقف والمشاعر التي كانت تمور في أعماق بوتفليقة إزاء الملك الحسن الثاني خاصة، وذلك انطلاقا من معايشته عن كثب لشخصية بوتفليقة.
الكاتب الجزائري قال إن شخصية بوتفليقة لم تخْلُ من تناقضات وتعقيدات "المرض النفسي"، فقد كان الرجل "مغربيا أكثر من المغاربة أنفسهم، ولكنه في الوقت ذاته كان يكره الراحل الحسن الثاني، وبعده ابنه الملك محمد السادس"، مستدلا بالعبارة التي كان يدبجها في مراسلاته للملك حيث كان يختمها بعبارة "خادمكم.. بوتفليقة".
وتابع سيفاوي بأن بوتفليقة لم يكن يعتبر نفسه مواطنا جزائريا، بقدر ما كان يعد نفسه أحد "رعايا" الملك الحسن الثاني، قيد حياته، معتبرا أن الرئيس الجزائري طالما كان معجبا بشخصية العاهل المغربي، علاوة على أنه كان أكبر منه سنا، وخبرة سياسية حيث سبقه إلى ولوج الصف الأول من النخبة السياسية.
وعرج ضيف البرنامج إلى مسألة ثانية يستدل من خلالها عن علاقة الرئيس الجزائري "الخاصة" بالملك الراحل، وتتعلق بيوم جنازة الحسن الثاني، حيث شوهد بوتفليقة وهو يضع كلتا يديه على نعش الملك في الطريق إلى الدفن، محللا هذا التصرف بأن الرجل بدا كأنه يتألم من موت ملك اعتاد على خوض معارك سياسية مع بلده.
وزاد المحلل بأنه في العمق كان بوتفليقة يحلم دوما بأن يحادث الملك الراحل الحسن الثاني بدرجة "متساوية" باعتبارهما معا رئيسان لدولتين، غير أن هذا "الحلم" لم يتحقق لبوتفليقة الذي جاء رئيسا لبلاده في أبريل 1998، وكان قد ضرب موعدا للقاء العاهل المغربي في شتنبر 1999، بيِْد أن القدر لم يمهل الحسن الثاني كثيرا، إذ غادر الحياة في أواخر يوليوز 1999.
ورأى سيفاوي في حركة يدي بوتفليقة، وهو "يدفع" بيديه معا نعش الحسن الثاني إلى مثواه الأخير، انعكاسا نفسيا دفينا لما كان يحس به الرجل وقتها، فقد شعر الرئيس الجزائري كأنه أخلف موعدا هاما في حياته السياسية، وبات يندب حظه الذي لم يتح له لقاء الملك.
وانتهى الصحفي الجزائي إلى خلاصة مفادها أن علاقة بوتفليقة مع خلف الحسن الثاني، الملك الحالي محمد السادس، ليست سوى إسقاطات نفسية وسياسية وعلائقية لما حصل له مع والده الحسن الثاني، حيث صار يتصرف مع محمد السادس كما كان يتصرف الحسن الثاني معه".
هسبريس
هسبريس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Popular Posts
-
إن فكرة استخدام الجهاز اللوحي السهل الحمل تروق لنا، إذ يمكن استخدامه للبريد الإلكتروني، وتدوين الملاحظات، والعروض، والدخول إلى الإنترنت،...
-
يحيى مرشان (كوا دُ نوف) تلقى المختص في تحليل المعطيات الرقمية للخصوم ضمن الطاقم التقني الموجود بالمنتخب الوطني فتحي جمال ضربة موجعة ...
-
يعتقد الكثيرون أن معدل الذكاء مرتبط بانتماء الإنسان إلى مجموعة عرقية معينة، إلا أن الدراسات العلمية تثبت أن المحيط الاجتماعي والأحكام ...
-
أعلنت مؤسسة "التربية من أجل التشغيل" فرع المغرب٬ مساء أمس الاثنين بالدار البيضاء٬ عن إطلاق مشروع "المراد" الذي سي...
-
لقي العداء المغربي عبد الرحيم الكومري مصرعه٬ صباح اليوم السبت٬ على إثر حادثة سير على الطريق الرابطة بين مدينتي تمارة والرباط. وأكد ر...
-
أعلن بلاغ للديوان الملكي٬ يوم الخميس٬ أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس٬ نصره الله٬ تلقى ٬اليوم٬ اتصالا هاتفيا من السيد باراك أوباما...
-
أعطى كل من لحسن الداودي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر، وعبد القادر عمارة، وزير التجارة والصناعة والتكنولوجيا...
Labels
Resources
الرياح: , م / ث الضغط الجوي: مليبار | |
|
الرياح: , م / ث الضغط الجوي: مليبار
الرياح: , م / ث الضغط الجوي: مليبار | |


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق