السبت، 28 سبتمبر 2013

تنظيم الدورة السادسة لمعرض الفرس للجديدة تحت شعار "الفرس أداة لإشعاع المغرب"

على نفس النهج و تأكيدا لتموضع معرض الفرس للجديدة في خانة المناسبات الكبرى بالمغرب، تنظم جمعية معرض الفرس، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، الدورة السادسة من هذه التظاهرة، في الفترة ما بين ثاني أكتوبر و السادس منه بحلبة سباق الخيل الأميرة للا مليكة بالجديدة،.


تنظيم الدورة السادسة لمعرض الفرس للجديدة تحت شعار "الفرس أداة لإشعاع المغرب"
إن اختيار "الفرس أداة لإشعاع المغرب" كشعار لهذه الدورة لم يكن محض صدفة، حيث تكرس هذه النسخة، من خلال البرنامج الغني و المتنوع للمعرض، إشعاع المغرب خاصة على الصعيد الدولي عبر قطاع يحظى بمكانة متميزة لدى جميع الشعوب، ألا و هو تربية الخيول و فنون الفروسية. 

و من المنتظر أن يستقبل المعرض، هذه السنة، حوالي 30 عارضا من مختلف الجنسيات، سيحاولون استعراض مهاراتهم في مجال تربية الخيول و استعمالاتها، محاولة منهم إبهار أزيد من 200 ألف زائر منتظر. و ستكون جمهورية تركيا ضيف شرف هذه الدورة توطيدا للعلاقات المتميزة بين البلدين و تثمينا للمكانة المرموقة التي تحتلها تركيا في مجال الفرس والفروسية. 
  
و في نفس السياق الدولي، ستعرف هذه الدورة تنظيم العديد من البطولات العالمية، من بينها المباراة الدولية للقفز عبر الحواجز 3 نجوم التي ستنظم في إطار النسخة الرابعة من الــدوري الملكــي  المغربــي، و الذي يدخل  في إطار تصفيات بطولة العالم عن المنطقة السابعة (إفريقيا الشمالية والشرق الأوسط)، و المباراتين الدوليتين لجمال الخيول العربية صنف "أ" و الخيول البربرية. 

وترسيخا للجانب الثقافي لمعرض الفرس للجديدة، فسيكون هذا الأخير الصدر الرحب لاستقبال ستة عشر سربة ممثلة لجميع جهات المملكة الشريفة لكي تؤدي، بعد زوال كل يوم، عروضا رائعة في فنون الفروسية التقليدية (التبوريدة). 

و دون إغفال الجانب العلمي، سيتم تنظيم سلسلة من الندوات الثقافية و العلمية مرتبطة بشعار الدورة. 

و للتذكير، فإن جمعية معرض الفرس تم إنشاؤها، بتاريخ 20 مايو2008، تطبيقا للتعليمات الملكية السامية، و منذ ذلك التاريخ عملت على إنشــاء قنوات التعــاون و التواصــل مع المؤسسـات الحكوميــة، و القطــاع الخــاص، و المجتمع المدني و الملتقيات المماثلة بالمغرب و الخارج. و قد تم الإشهاد لها ذات المنفعة العامة سنة 2010 اعترافا لها على تشجيع الأنشطة الرامية إلى  النهوض بقطاع  تربية و استعمال الخيل، و كذا تسليط الأضواء على التراث و التقاليد الفروسية بالمملكة، و تعزيز التنمية  الاقتصادية و الاجتماعية بالعالم القروي، بل و إشعاع المغرب على الصعيد الدولي. 

الإبقاء على توقيت المملكة الحالي إلى 27 أكتوبر

الإبقاء على توقيت المملكة الحالي إلى 27 أكتوبر
أعلنت وزارة الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة، اليوم السبت، أنه سيتم الإبقاء على التوقيت المعمول به حاليا إلى حدود يوم الأحد 27 أكتوبر 2013 حيث سيتم تأخير الساعة بستين دقيقة عند حلول الساعة الثالثة صباحا.
وأوضحت الوزارة، في بلاغ لها، أنه تم، عملا بمقتضى المرسوم رقم 781-13-2 الصادر في 21 من ذي القعدة 1434 (28 شتنبر 2013) والمصادق عليه في مجلس الحكومة الذي انعقد اليوم السبت، اعتماد نظام نهائي لتغيير الساعة القانونية للمملكة بإضافة ستين دقيقة إلى التوقيت القانوني للمملكة الموافق لخط غرينتش ابتداء من يوم الأحد الأخير من شهر مارس من كل سنة والرجوع إلى الساعة القانونية عند حلول يوم الأحد الأخير من شهر أكتوبر من كل سنة.

هكذا كان بوتفليقة يعتبر نفسه من "رعايا" الملك الراحل الحسن الثاني

هكذا كان بوتفليقة يعتبر نفسه من "رعايا" الملك الراحل الحسن الثاني
ما فتئت علاقة الملك الراحل الحسن الثاني بالرؤساء الجزائريين الذين تعاقبوا على حكم بلادهم، خاصة علاقته بالرئيس عبد العزيز بوتفليقة، تُغْري الكثيرين من مراقبين ومحللين وإعلاميين، كما لا تزال يُسكَب من أجل مناقشة أسرارِها المدادُ، وتُفرَد لسبر أغوارها البرامجُ التلفزية، وذلك بالرغم من رحيل العاهل المغربي عن الدنيا قبل سنوات عدة، ومرض الرئيس الجزائري الذي لازم جسده العليل منذ 2005.
وفي هذا السياق سلطت أخيرا إحدى حلقات برنامج "بدون تنازلات"، الذي يقدمه الإعلامي الفرنسي فيليب روبيشون، على قناة Berbere TV، الضوء على تفاصيل من الحياة السياسية للرئيس بوتفليقة، وخاصة فيما يتعلق بخلفيات وأسرار علاقته مع الملك الراحل الحسن الثاني.
الصحافي الجزائري الفرنكوفوني محمد سيفاوي، مؤلف كتاب "بوتفليقة: عرابوه وخُدامه"، كشف في هذا البرنامج عن التحليل النفسي للمواقف والمشاعر التي كانت تمور في أعماق بوتفليقة إزاء الملك الحسن الثاني خاصة، وذلك انطلاقا من معايشته عن كثب لشخصية بوتفليقة.
الكاتب الجزائري قال إن شخصية بوتفليقة لم تخْلُ من تناقضات وتعقيدات "المرض النفسي"، فقد كان الرجل "مغربيا أكثر من المغاربة أنفسهم، ولكنه في الوقت ذاته كان يكره الراحل الحسن الثاني، وبعده ابنه الملك محمد السادس"، مستدلا بالعبارة التي كان يدبجها في مراسلاته للملك حيث كان يختمها بعبارة "خادمكم.. بوتفليقة".
وتابع سيفاوي بأن بوتفليقة لم يكن يعتبر نفسه مواطنا جزائريا، بقدر ما كان يعد نفسه أحد "رعايا" الملك الحسن الثاني، قيد حياته، معتبرا أن الرئيس الجزائري طالما كان معجبا بشخصية العاهل المغربي، علاوة على أنه كان أكبر منه سنا، وخبرة سياسية حيث سبقه إلى ولوج الصف الأول من النخبة السياسية.
وعرج ضيف البرنامج إلى مسألة ثانية يستدل من خلالها عن علاقة الرئيس الجزائري "الخاصة" بالملك الراحل، وتتعلق بيوم جنازة الحسن الثاني، حيث شوهد بوتفليقة وهو يضع كلتا يديه على نعش الملك في الطريق إلى الدفن، محللا هذا التصرف بأن الرجل بدا كأنه يتألم من موت ملك اعتاد على خوض معارك سياسية مع بلده.
وزاد المحلل بأنه في العمق كان بوتفليقة يحلم دوما بأن يحادث الملك الراحل الحسن الثاني بدرجة "متساوية" باعتبارهما معا رئيسان لدولتين، غير أن هذا "الحلم" لم يتحقق لبوتفليقة الذي جاء رئيسا لبلاده في أبريل 1998، وكان قد ضرب موعدا للقاء العاهل المغربي في شتنبر 1999، بيِْد أن القدر لم يمهل الحسن الثاني كثيرا، إذ غادر الحياة في أواخر يوليوز 1999.
ورأى سيفاوي في حركة يدي بوتفليقة، وهو "يدفع" بيديه معا نعش الحسن الثاني إلى مثواه الأخير، انعكاسا نفسيا دفينا لما كان يحس به الرجل وقتها، فقد شعر الرئيس الجزائري كأنه أخلف موعدا هاما في حياته السياسية، وبات يندب حظه الذي لم يتح له لقاء الملك.
وانتهى الصحفي الجزائي إلى خلاصة مفادها أن علاقة بوتفليقة مع خلف الحسن الثاني، الملك الحالي محمد السادس، ليست سوى إسقاطات نفسية وسياسية وعلائقية لما حصل له مع والده الحسن الثاني، حيث صار يتصرف مع محمد السادس كما كان يتصرف الحسن الثاني معه".

هسبريس

الأربعاء، 4 سبتمبر 2013

بالفيديو| حصان عربي يركل اردوغان ويسقطه أرضاً

تداول نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى فيديو، لأحد الخيول العربية، يسقط رئيس الوزراء التركى رجب طيب أردوغان، على الأرض بعد حالة هيجان من الحصان. ويظهر الفيديو الحصان العربي وهو يضرب أردوغان ويسقطه على الأرض، بعد محاولة الأخير ركوبه، إذ أفلت من سائسه وقفز فجأة. وبحسب الفيديو المنشور، تعرض أردوغان لهذا الموقف خلال زيارته لأحد نوادى الخيول، لكنه لم يتوقع غضبة الحصان التي وضعته في هذا المشهد