الجمعة، 16 نوفمبر 2012

الرميد يبكي بالبرلمان ويتوقع موته قبل نهاية ولايته

رصيف الصحافة: الرميد يبكي بالبرلمان ويتوقع موته قبل نهاية ولايته


نبدأ جولتنا في رصيف صحافة الجمعة من"المساء" التي أوردت أن وزير العدل والحريات، مصطفى الرميد، قد انهار بالبكاء، خلال أشغال لجنة العدل والتشريع، بمجلس النواب، وهو يتحدث عن الفوضى التي يعرفها قطاع العدل بسبب الإضرابات المتكررة لكتاب الضبط. الرميد خاطب البرلمانيين بقوله : ما تألمت مثل ما ألمني وأنا وزير، "محمد بوزوبع توفي بعد شهرين من ولايته، والناصري بعد مدة، وأنا يبدو لي أنني لن أكمل ولايتي" أورد الرميد.
"المساء" طبعت أيضا أن مصالح الأمن الوطني بالقنيطرة، قد اعتقلت سيدة متزوجة من أصل مغربي، تحمل الجنسية الهولندية، متلبسة بممارسة الخيانة الزوجية مع طبيب صيدلي يشتغل بسلا. داخل غرفة بفندق.
نفس الجريدة كتبت أن عددا من تجار قيسارية العلج بوسط مدينة فاس، قد احتجوا أمام مقر ولاية جهة فاس بولمان، للمطالبة بإطلاق سراح تاجرين للهواتف النقالة ، اللذان تم اعتقالهما على خلفية سرقة هاتف قاضي عبد القادر شنتوف، المكلف بقضايا الإرهاب. المحتجون طالبوا باعتقال المتورطين الحقيقيين في عملية السرقة التي تعرض لها المسؤول، لا التاجرين اللذين اشتريا الهاتف موضوع الجدل بطريقة عادية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق